القائمة الرئيسية
جديد الموقع
هل للإنسان أن يعتمر عن صديقه مقابل أن يقرأ القرآن لوالده
3058 |
الثلاثاء PM 12:32
2017-07-25
2017-07-25
لا يحج إلا عن الميت والحي العاجز
2186 |
الثلاثاء PM 12:27
2017-07-25
2017-07-25
حكم الصدقة والحج عمن كان يذبح لغير الله
2232 |
الثلاثاء PM 12:14
2017-07-25
2017-07-25
هل يصح الحج عن الميت الذي تركه تساهلاً؟
2082 |
الثلاثاء PM 12:10
2017-07-25
2017-07-25
حج الصغير
2210 |
الثلاثاء PM 12:08
2017-07-25
2017-07-25
البحث
المتواجدون الان
انت الزائر رقم
: 43171
يتصفح الموقع حاليا
: 22
الاحصائيات
1300
الفتاوياحصائيات الزوار
75
زوار اليوم الحالي 11
زيارات اليوم الحالي 222
زوار الاسبوع الحالي 860
زيارات الاسبوع الحالي 11
زوار الشهر الحالي 75
زيارات الشهر الحالي 129799
كل الزيارات عرض المادة
نصيحة الجارة المقصرة في الحجاب
عليك أن تنصحيها كثيراً وتخوفيها من الله -عز وجل- فإن اختلاطها بالرجال على وجهٍ يثير الفتنة هذا لا يجوز، وهكذا عدم ارتدائها الحجاب, فالواجب عليها الحذر من هذا الأمر، عليها التستر والحجاب والبعد عن الاختلاط الضار، أما اختلاط لا يضر كالبيع في السوق في محل النساء أو تشتري حاجتها من السوق أو تبيع حاجتها من السوق مع التحفظ ومع الحجاب ومع التستر فهذا لا بأس به، تشتري حاجتها أو تبيع شيئاً في السوق, وإذا كان للنساء سوق خاص باعت فيه واشترت بعداً عن خطر الخلطة بالرجال. أما الغيبة فشرُّها عظيم، الغيبة منكرة، وجريمة، ومن كبائر الذنوب, فالواجب تحذيرها من ذلك وتذكيرها بقول الله سبحانه: وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً (12) سورة الحجرات. وهي ذكرك أخاك بما يكره، الغيبة ذكر الإنسان بما يكره رجل أو امرأة، أنه بخيل أنه بذيء اللسان أنه يأكل الحرام، يعني يذكره بشيء يكرهه، هذه هي الغيبة فالواجب نصيحتها والإكثار عليها في ذلك وتخويفها من الله -عز وجل- لعلها تهتدي ويكون لك مثل أجرها، فإن أصرَّت فالمشروع أن تقاطعيها وتهجريها, إذا أصرت ولم تقبل فالمشروع لك هجرها، والبعد عنها؛ لأنها قد تجرك إلى عملها الخبيث، وعملها السيئ وهجر من أظهر المعصية ولم يقبل النصيحة مشروع. جزاكم الله خيراً.
-
الاحد PM 01:38
2017-03-19 - 978
التعليقات